الاتحاد الأوروبي يوسّع نطاق العقوبات المفروضة على بيلاروسيا
أعلن الاتحاد الأوروبي عن استحداث معايير جديدة لإدراج أشخاص وكيانات وأصول بيلاروسية ضمن قائمة العقوبات.
أعلن الاتحاد الأوروبي أنه استحدث معايير جديدة لإدراج أشخاص وكيانات وأصول تستفيد من أفعال أو سياسات بيلاروسيا التي "تُضعف أو تُهدد الديمقراطية أو سيادة القانون أو الاستقرار أو الأمن في الاتحاد الأوروبي" ضمن قائمة العقوبات.
وأوضح المجلس في بيان أن "قرار اليوم جاء في أعقاب حوادث اختراق المجال الجوي الليتواني بواسطة بالونات في الآونة الأخيرة"، مشيرًا إلى أن المعيار الجديد سيمكن الاتحاد الأوروبي من فرض إجراءات تقييدية على الجهات التي تخطط أو توجه أو تدعم أو تسهّل التلاعب بالمعلومات الأجنبية والتدخل فيها.
وبحسب البيان، سيتمكن الاتحاد الأوروبي من فرض عقوبات على الأفراد والكيانات المتورطة في أعمال تمسّ عمل المؤسسات الديمقراطية أو النشاط الاقتصادي أو الخدمات ذات المنفعة العامة في الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء.
وأضاف المجلس أن إجراءات تقييدية إضافية ستُطبق في حالات "الدخول غير المصرح به إلى أراضي دولة عضو في الاتحاد الأوروبي"، لافتًا إلى أن معيار العقوبات الجديد يشمل أيضًا "الأعمال التي تهدف إلى التدخل في البنى التحتية الحيوية أو الإضرار بها أو تدميرها، إضافة إلى الأعمال واسعة النطاق أو المنهجية التي تؤدي إلى تعطيل هذه البنى". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت القيادة الجنوبية للجيش الأمريكي أن القوات الأمريكية دمّرت ثلاث قوارب في المياه الدولية بشرق المحيط الهادئ، بزعم تورطها في تهريب المخدرات، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص كانوا على متنها.
حذّرت وكالة الأونروا من أن قرارات الهدم الجديدة التي أصدرها الاحتلال الإسرائيلي تستهدف بشكل مباشر مخيم نور شمس للاجئين، الواقع شمالي الضفة الغربية، ما يهدد بتهجير قسري لمئات اللاجئين الفلسطينيين.
هدمت قوات الاحتلال الصهيوني صباح الثلاثاء منزلًا يعود لأحد الفلسطينيين في بلدة رافات الواقعة شمال غربي مدينة القدس المحتلة، مستخدمة الآليات الثقيلة.
شدّد الأمين العام للأمم المتحدة "غوتيريش" على ضرورة تعزيز الدعم الدولي للدول التي تستضيف اللاجئين، مؤكدًا أن العبء لا ينبغي أن يقع على عاتق الدول المضيفة وحدها، ولا سيما الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.