منظمة إيهو إبرار تبدأ أنشطتها الإغاثية في إثيوبيا
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
بدأت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة تنفيذ مجموعة من الأنشطة الإنسانية في جمهورية إثيوبيا، في إطار جهودها الرامية إلى مساندة الفقراء والمظلومين وتخفيف معاناتهم في عدد من المناطق المحتاجة.
وأكد ممثل المنظمة محمد زلكيف يلماز أن إيهو إبرار تسعى من خلال هذه الحملة إلى أن تكون مصدر أمل وعون للمتضررين، مشيرًا إلى أن المنظمة تنفذ مشاريع إغاثية مستدامة في العديد من دول العالم.
وأوضح يلماز أن العمل الإنساني في إثيوبيا سيركز بشكل خاص على القطاع الصحي، لافتًا إلى الاستعداد لتنفيذ عمليات جراحية لإزالة المياه البيضاء، بهدف إعادة البصر لعدد من المرضى الذين يعانون من فقدانه، وقال: “نسعى إلى أن نكون نورًا في عيون من حُرموا نعمة البصر، ولو بقدر يسير”.
وأشار إلى أن إمكانات المنظمة محدودة، لكنها ماضية في أداء رسالتها الإنسانية، مؤكدًا أن توسيع نطاق المساعدات والوصول إلى عدد أكبر من المحتاجين يتطلب دعم المحسنين والمتبرعين.
ودعا يلماز أهل الخير إلى مواصلة دعمهم من أجل تمكين المنظمة من تنفيذ مشاريعها في دول ومناطق أكثر، معربًا عن شكره لكل من يساهم في هذه الجهود، ومختتمًا حديثه بالدعاء بأن يتقبل الله من الجميع أعمالهم الخيرية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.