غزة تحولت إلى حقل ألغام بسبب الذخائر غير المنفجرة
أفادت التقارير بأن نحو 20 ألف قطعة من الذخائر غير المنفجرة عُثر عليها في قطاع غزة جراء هجمات الاحتلال المتواصلة منذ أكثر من عامين، فيما تشير التقديرات إلى أن عملية تطهير القطاع منها قد تستغرق نحو ثلاثين عامًا.
حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان من الخطر الكبير الذي تمثله عشرات آلاف الأطنان من الذخائر غير المنفجرة التي خلّفها الاحتلال في قطاع غزة، مؤكّدًا أنها تشكّل تهديدًا مباشرًا لحياة السكان.
وأوضح المركز أن أكثر من 20 ألف قذيفة وصاروخ وقنبلة لم تنفجر بعد، تنتشر في مختلف أنحاء القطاع نتيجة القصف المستمر الذي ينفّذه جيش الاحتلال منذ أكثر من عامين ضمن حملته العسكرية والإبادة الجماعية ضد سكان غزة.
وأشار البيان إلى أن تدمير الاحتلال لآلاف المنازل والبنى التحتية والمرافق الحيوية خلّف ما بين 65 و70 مليون طن من الركام، ما جعل قطاع غزة يتحول إلى "حقل ألغام حقيقي".
وأضاف المركز أن عملية إزالة الذخائر غير المنفجرة قد تستغرق من 20 إلى 30 عامًا، لافتًا إلى أن بقايا قصف الاحتلال تسببت حتى الآن في استشهاد ما لا يقل عن 53 شخصًا وإصابة مئات آخرين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
انتهت خصومة دامت ثماني سنوات بين عائلتي بلجي وتَبه إثر حادثة قَتل وقعت في إسطنبول عام 2018، بجهود العالم الشيخ معين الدين آيدن الذي رعى مراسم الصلح في مُوش، حيث تصالح الطرفان بقراءة القرآن والمصافحة.
أعلنت اليابان أن مقاتلات روسية، بينها قاذفات Tu-95 القادرة على حمل أسلحة نووية، اقتربت بشكلٍ خطر من أجوائها فوق بحر اليابان، ما دفع طوكيو إلى رفع حالة التأهب وإقلاع طائراتها المقاتلة.
يواجه الاتحاد الأوروبي بعد تراجع الدعم الأمريكي لأوكرانيا، أزمة حادة بشأن خطة تمويل جديدة بقيمة 140 مليار يورو، وسط خلافات بين الدول الأعضاء حول استخدام أصول روسيا المجمّدة، ومخاوف من دعاوى انتقامية روسية وتزايد الضغط الاقتصادي على الأوروبيين.
تستعد مؤسسات وشخصيات فكرية وسياسية تركية لتنظيم "مؤتمر مناهضة الصهيونية" في مكتبة رامي بإسطنبول بين 8 و14 نوفمبر، بمشاركة أكثر من 65 شخصية، بهدف مراجعة جهود مقاومة الصهيونية وتعزيز الفعل المدني ضدها.