أنصار الله: استهدفنا مطار "بن غوريون" بصاروخ فرط صوتي

ذكرت الجبهة الداخلية الصهيونية أنه رُصد إطلاق صاروخ من اليمن مساء اليوم الثلاثاء، ما دفع لتفعيل صفارات الإنذار في أكثر من 139 موقعاً داخل الأراضي المحتلة.
أعلن الحوثيون، مساء الثلاثاء، استهداف مطار "بن غوريون" في مدينة اللد بصاروخ باليستي فرط صوتي، وذلك بعد أن دوت صافرات الإنذار في تل أبيب والقدس وضواحيهما وبلدات واسعة بالأراضي المحتلة.
وقال جيش الاحتلال: "إنه اعترض الصاروخ الذي أطلق من اليمن"، مشيراً إلى أن صافرات الإنذار دوت وفقاً للسياسات المتبعة.
وقال الناطق العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع: "إن القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد (بن غوريون) في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب)، وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين 2".
وأشار إلى أن العملية حققت هدفها وتسببت في هروب الملايين من الإسرائيليين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار ومنع هبوط طائرة شحن عسكرية أميركية في مطار اللد لليوم الثاني على التوالي.
وأضاف سريع: "إن إسرائيل لن تجد نفسها من اليمن إلا المزيد من الصواريخ والطائرات المسيّرة رفضاً لجريمة الإبادة الجماعية، ونصرة للحق الفلسطيني ودفاعاً عن المظلومين الصابرين الصامدين في غزة الإباء والمجد والكرامة".
وختم بالقول: "إن اليمن اختار ألا يقف موقف المتفرج على ما يجري في غزة من إجرام وإبادة وحصار، وسيستمر في تصعيد وتوسيع عملياته العسكرية حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نظّمت وقف قافلة الأمل في بورصة، التي تُسهم كل عام في إدخال السرور على وجوه مئات العائلات المحتاجة، فعالية إنسانية مميّزة خلال عيد الأضحى هذا العام، بهدف إيصال الأضاحي التي تبرع بها المحسنون إلى مستحقيها من الأسر المحتاجة.
انطلق القارب الشراعي "مادلين"، التابع لائتلاف أسطول الحرية (FFC)، من جزيرة صقلية، يوم الأحد، متوجهاً نحو قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال الصهيوني، ويواصل تقدمه في مياه البحر الأبيض المتوسط وسط متابعة دولية وشعبية واسعة.
يواصل حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات في مشعر منى في أول أيام التشريق، وأدى الحجاج نُسك الهدي لمن وجب عليه اقتداء بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
أكّد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن بلاده عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مشيرًا إلى أن هذا القرار لن يكون رمزيًا فقط، بل خطوة لتقوية مكانة الدولة الفلسطينية دوليًا..