وقف يد اليتيم الأوروبية يوزع اللحوم الحمراء على المحتاجين في بوروندي
قام وقف يد اليتيم الأوروبية، بتبرعات المحسنين، بتوزيع الأضاحي والعقيقة وصدقة الأضاحي في بوروندي، أحد أفقر دول أفريقيا.
نفذ وقف يد اليتيم الأوروبية، بتبرعات من المحسنين، توزيع الأضاحي في بوروندي، واحدة من أفقر الدول في أفريقيا، حيث تم ذبح الأضاحي في إطار حملة توزيع الأضاحي، التي شملت الأضحية والعقيقة والصدقة.
وتم توزيع اللحوم الحمراء على الأسر المحتاجة، حيث تم تحديد الأسر المستفيدة مسبقًا. وأعطت الفرق المنظمة الأولوية للأطفال الأيتام والأسر الفقيرة في عمليات التوزيع.
كما قامت الجمعية بتوزيع الحلوى والشوكولاتة على الأطفال قبل بدء عملية التوزيع، مما أسعدهم وأسهم في نشر البهجة بينهم.
وذكر عبد الوهاب كابيلان، ممثل الوقف، أن الوقف يواصل عمله في بوروندي منذ عامين، حيث تقدم الدعم للعائلات الفقيرة واليتامى، خاصة في فترات مثل رمضان وعيد الأضحى.
وأضاف كابيلان: "إن الجمعية تخطط لتنظيم المزيد من الفعاليات الإنسانية في بوروندي بالتعاون مع المتبرعين من أوروبا"، موضحًا أن هناك العديد من الأشخاص في انتظار المساعدات التي سيتم توزيعها. كما أشار إلى أن الجمعية ستقدم وجبة ساخنة لـ 500 شخص في نفس اليوم.
وفي ختام حديثه، قدم كابيلان الشكر للمتبرعين في أوروبا الذين يدعمون الجمعية، مؤكدًا أن هذه المساعدات تسهم بشكل كبير في تحسين أوضاع الفقراء واليتامى في بوروندي، داعيًا الله أن يبارك في أموالهم وأعمارهم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت القيادة الجنوبية للجيش الأمريكي أن القوات الأمريكية دمّرت ثلاث قوارب في المياه الدولية بشرق المحيط الهادئ، بزعم تورطها في تهريب المخدرات، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص كانوا على متنها.
حذّرت وكالة الأونروا من أن قرارات الهدم الجديدة التي أصدرها الاحتلال الإسرائيلي تستهدف بشكل مباشر مخيم نور شمس للاجئين، الواقع شمالي الضفة الغربية، ما يهدد بتهجير قسري لمئات اللاجئين الفلسطينيين.
هدمت قوات الاحتلال الصهيوني صباح الثلاثاء منزلًا يعود لأحد الفلسطينيين في بلدة رافات الواقعة شمال غربي مدينة القدس المحتلة، مستخدمة الآليات الثقيلة.
شدّد الأمين العام للأمم المتحدة "غوتيريش" على ضرورة تعزيز الدعم الدولي للدول التي تستضيف اللاجئين، مؤكدًا أن العبء لا ينبغي أن يقع على عاتق الدول المضيفة وحدها، ولا سيما الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.