أسامة حمدان: بلينكن أحد العوائق للتوصل إلى اتفاق
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس أسامة حمدان: "إن المقاومة استجابت بشكل إيجابي لكل الأفكار المطروحة لوقف إطلاق النار".
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "أسامة حمدان"، أن الحركة أبدت تجاوبًا وإيجابية تجاه كل الأفكار المطروحة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددًا في الوقت نفسه على أن حماس مستعدة لصفقة عادلة لتبادل الأسرى.
وقال حمدان: "إنّ قرار مجلس الأمن الدولي رغم ثغراته يؤكد على وقف دائم للقتال وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة".
ورأى أن قرار مجلس الأمن ينطوي على نقاط لا تقبلها الحركة، لكنه شدد على أن النقاط الأساسية منها إيجابية.
ونوه إلى أنّ قرار مجلس الأمن لن يأخذ مجراه على أرض الواقع ما لم يوافق عليه الاحتلال.
وتبنى مجلس الأمن الدولي، أمس الاثنين، مشروع قرار صاغته واشنطن يدعم مقترحًا طرحه الرئيس الأميركي "جو بايدن" لوقف إطلاق النار في غزة في حين امتنعت روسيا عن التصويت.
واعتبر حمدان، أن وزير الخارجية الأميركي "أنتوني بلينكن" أحد العقبات لتعطيل التوصل إلى اتفاق لأنه لا يتصرف إلا وفق ما تريده إسرائيل.
ونوه إلى أن الإشكالية في كل المشهد هو الموقف الأميركي وعلى بلينكن أن يكون أكثر دقة.
وقال حمدان: "ننتظر إعلانًا أميركيًا بالضغط على إسرائيل للموافقة على المقترح"، مشيرًا إلى أن محاولات الضغط على الوسطاء لن تجدي نفعًا في تغيير موقف حركة حماس. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
استُشهد طفل فلسطيني يبلغ من العمر شهرًا واحدًا جراء البرد القارس في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، في ظل استمرار الظروف الجوية القاسية وانعدام مقومات الإيواء، ما يواصل حصد الأرواح في القطاع.
يُسرّع الاحتلال الصهيوني في تنفيذ خططه في حي سلوان بالقدس، والتي تهدف إلى تغيير التركيبة الديموغرافية للمدينة وإخراج الفلسطينيين منها خطوة بخطوة عبر عمليات الإخلاء القسري والمصادرة.
أعلنت الإدارة الأمريكية عن صفقة بيع أسلحة شاملة لتايوان، تشمل صواريخ وطائرات مسيرة، تصل قيمتها الإجمالية إلى أكثر من 10 مليارات دولار.
وسع البرلمان الألماني صفقة شراء منظومة الدفاع الجوي "حيتس 3" من الكيان الصهيوني، ليصل إجمالي قيمتها إلى أكثر من 6.7 مليار دولار، مسجلةً بذلك أكبر تصدير أسلحة في تاريخ الاحتلال.