ترامب يبدأ جولته الآسيوية من كوالالمبور
انطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في جولة آسيوية تمتد خمسة أيام تشمل ماليزيا واليابان وكوريا الجنوبية، على أن تختتم بلقاء قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ.
بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في جولتة الآسيوية من كوالالمبور، حيث من المقرر أن يشارك ترامب يوم الأحد 26 أكتوبر في حفل توقيع الاتفاق الذي أنهى النزاع الحدودي بين تايلاند وكمبوديا، كما سيجري مباحثات ثنائية مع رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم تتناول العلاقات الاقتصادية والأمن الإقليمي في جنوب شرق آسيا.
وفي تصريح قبيل مغادرته واشنطن، أوضح ترامب أنه سيلتقي الرئيس الصيني شي جين بينغ يوم الخميس 30 أكتوبر لبحث ملفات التجارة، والرسوم الجمركية، وتايوان، مضيفًا: "لدينا الكثير لنتحدث عنه مع الرئيس شي، وهو كذلك. أعتقد أنها ستكون محادثة مثمرة."
وفيما يتعلق بالعلاقات مع كندا، أكد ترامب أنه لا ينوي لقاء رئيس الوزراء الكندي مارك كارني في الوقت الحالي، متهمًا أوتاوا بـ"اللعب القذر" في ملف التجارة.
ويغادر ترامب الاثنين صباحًا إلى طوكيو للقاء رئيسة الوزراء اليابانية الجديدة تاكايشي سانيه، لمناقشة التعاون الدفاعي والتنسيق في مواجهة التحديات الإقليمية.
أما الأربعاء، فسيتوجه إلى مدينة بوسان في كوريا الجنوبية للمشاركة في قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (APEC)، التي تجمع قادة الدول الكبرى في المنطقة.
وتختتم الجولة الخميس المقبل بلقاء ثنائي مهم بين ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين، وسط ترقب دولي واسع لنتائج المحادثات التي قد ترسم ملامح المرحلة القادمة من العلاقات الأمريكية – الصينية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وقع زلزال بلغت قوته 6.1 درجة مركزه منطقة سندقلي في ولاية باليكسير.
أعلنت روسيا رسمياً إنهاء اتفاقية إدارة وتدمير البلوتونيوم التي أبرمتها مع الولايات المتحدة عام 2000.
أعلنت فنزويلا مؤخراً إلقاء القبض على مجموعة من المرتزقة يُعتقد أن لهم صلات بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، في ظل سعي الإدارة الأمريكية للإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو.
أكد رئيس جامعة أنقرة يلدريم بيازيد، البروفيسور علي جنكيز كوساوغلو، أن الصمت أمام الأزمة الإنسانية في غزة لا يُعدّ حيادًا، بل يعني التواطؤ في الجريمة.