وقف الأيتام ينفذ حملة إغاثية شاملة في إثيوبيا بمناسبة عيد الأضحى

أطلق وقف الأيتام حملة إنسانية في إثيوبيا بمناسبة عيد الأضحى لعام 2025، شملت توزيع مساعدات مالية شهرية ولحوم الأضاحي على الأسر المحتاجة والأيتام.
نفذ وقف الأيتام حملة إغاثية واسعة النطاق في دولة إثيوبيا، المعروفة تاريخيًا باسم "الحبشة"، وذلك بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك لعام 2025.
وشملت الحملة توزيع المساعدات المالية لشهر يونيو على الأسر المحتاجة، تلتها عملية توزيع لحوم الأضاحي على الأيتام والفقراء، بالتعاون مع شركاء محليين.
وفي تصريح له حول هذه الحملة، قال رئيس وقف الأيتام فِكري كارافيل: "منّ الله علينا بقضاء عيد الأضحى لهذا العام في إفريقيا، وتحديدًا في إثيوبيا، حيث تولّينا ذبح الأضاحي نيابة عن المتبرعين، ووزعنا اللحوم على العائلات اليتيمة والمحتاجة التي حددناها مسبقًا بالتعاون مع شركائنا المحليين، نسأل الله أن يتقبل من جميع من قدّموا لنا وكالاتهم وتبرعاتهم."
وأشار "كارافيل" إلى أن أنشطة المؤسسة في إثيوبيا لا تقتصر على المناسبات الدينية فقط، بل تشمل دعمًا مستمرًا، قائلاً: "سبق أن قدمنا مساعدات دورية للأسر اليتيمة هنا، ونظّمنا فعاليات لتوزيع الملابس والمخصصات الشهرية للأطفال.
ونؤكد أن أنشطتنا مستمرة بوتيرة متصاعدة بإذن الله، فجزى الله المحسنين كل خير."
وقد لاقت هذه المبادرة الإنسانية صدى إيجابيًا واسعًا لدى سكان المنطقة، الذين عبّروا عن تقديرهم الكبير لهذه الجهود المباركة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت الأمم المتحدة عن تقليص واسع في برامج المساعدات الإنسانية لهذا العام، ووصفت هذا القرار بأنه ناتج عن "أسوأ أزمة تمويل" يشهدها قطاع الإغاثة الإنسانية حتى الآن.
خرج المئات من المواطنين البرازيليين في تظاهرات حاشدة دعماً لفلسطين وإيران، مطالبين الحكومة البرازيلية بقطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع الكيان الصهيوني.
استهدفت كتائب الشهيد عز الدين القسام11 جنديًا من قوات الاحتلال الصهيوني، شرقي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وتقصف مستوطنة ماجين.
لقي ما لا يقل عن 48 شخصًا مصرعهم، فيما فُقد أثر 107 آخرين، جراء انقلاب عدة قوارب في بحيرة تومبا شمال غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفق ما أفادت به مصادر رسمية ومحلية.