جولة خامسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في روما

ستُعقد الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في روما في 23 أيار/ مايو.
أعلن وزير خارجية سلطنة عُمان أن الجولة المقبلة من المباحثات بين الولايات المتحدة وإيران حول البرنامج النووي لطهران ستعقد الجمعة في روما. وتتولى السلطنة وساطة بين طهران وواشنطن.
وكتب بدر البوسعيدي على منصة إكس أن "الجولة الخامسة من المباحثات بين إيران والولايات المتحدة ستعقد في روما الجمعة في 23 مايو/ أيار".
وفي 12 أبريل/ نيسان، وبوساطة سلطنة عُمان، باشرت واشنطن وطهران اللتان قطعتا العلاقات الدبلوماسية بينهما منذ أربعة عقود محادثات مهمة بشأن القضية الشائكة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني.
وتهدف هذه المفاوضات إلى التوصل إلى اتفاق جديد يحول دون امتلاك إيران السلاح النووي مقابل رفع العقوبات التي تشل اقتصادها. وتنفي إيران سعيها لامتلاك السلاح النووي.
وأعرب المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، أمس الثلاثاء، عن شكوكه بشأن نتائج المحادثات، بقوله: "لا نظنّ أنها ستُفضي إلى نتيجة".
وأضاف: "إن حرمان إيران من حقها في تخصيب اليورانيوم خطأ كبير".
من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو: "إنه يأمل التوصل إلى اتفاق مع إيران، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ في واشنطن".
وتعارض واشنطن السماح لإيران بتخصي اليورانيوم، لكن طهران تقول إن ذلك خط أحمر يتعارض مع أحكام معاهدة حظر الانتشار النووي التي وقعتها. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أثار النائب الجمهوري عن ولاية فلوريدا "راندي فاين"، موجة من الغضب بعد دعوته إلى استخدام السلاح النووي ضد قطاع غزة، مشبّهًا ذلك بما فعلته الولايات المتحدة في هيروشيما وناغازاكي خلال الحرب العالمية الثانية، ومعتبرًا أن القضية الفلسطينية شرّ يجب مواجهته بلا هوادة.
أعلنت جماعة أنصار الله "الحوثي" في اليمن، الجمعة، عن استهداف مطار بن غوريون الدولي في عمق الكيان المحتل بصاروخ باليستي نصرة لقطاع غزة، في ثاني إعلان من نوعها خلال يومين.
كشفت تقارير أن شركة مايكروسوفت، عملاق التكنولوجيا الأمريكية، تقوم بفرض رقابة على كلمات مثل "فلسطين"، "غزة" و"إبادة جماعية" ضمن خدمة البريد الإلكتروني الخاصة بها. وبحسب إفادات من موظفين داخل الشركة، فإن الرسائل الإلكترونية التي تحتوي على هذه الكلمات يتم حظرها من قبل النظام ولا تصل إلى المستلمين.
نفذت السلطات التركية العملية الأمنية الرابعة، في إطار تحقيقات الفساد التي تُجرى بحق بلدية إسطنبول الكبرى التابعة لحزب الشعب الجمهوري (CHP)، ومن بين الموقوفين مدير المكتب الخاص لرئيس البلدية، ونائب الأمين العام، ومديرو شركات تابعة للبلدية.