وزير الدفاع الباكستاني يحذّر: "سنتصدّى لأي تدخل هندي في نهر السند"

حذّر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف من أن بلاده ستردّ بحزم في حال أقدمت الهند على بناء أي منشأة على نهر السند، معتبرًا ذلك انتهاكًا لاتفاق "مياه السند" الموقّع بين البلدين.
وأدلى وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف بتصريحات لقناة Geo News، تطرّق خلالها إلى تصاعد التوتر بين إسلام أباد ونيودلهي عقب الهجوم الأخير الذي أودى بحياة 26 شخصًا، مؤكدًا أن العدوان لا يقتصر فقط على استخدام السلاح، بل يشمل أيضًا المساس بالمصادر الحيوية مثل المياه.
وأضاف: "أي تدخل في مياه نهر السند قد يؤدي إلى مجاعات ووفيات بسبب العطش"، مشددًا على أن المياه تمثل مسألة سيادية لا يمكن التهاون فيها.
وقال الوزير الباكستاني بلهجة حازمة: "إذا حاولت الهند بناء أي منشأة على نهر السند، فإن باكستان ستقوم بتدميرها"
ويأتي هذا التحذير في وقت تتزايد فيه المخاوف من انهيار اتفاق "مياه السند" التاريخي، الذي أُبرم عام 1960 بوساطة البنك الدولي، وينظم توزيع مياه النهر بين الجارتين النوويتين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن مسؤول إعلامي في جماعة أنصار الله (الحوثيين) أن الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون الصهيوني يهدف إلى تعطيل الملاحة الجوية فيه، ضمن خطوات للضغط من أجل رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان الصهيوني المتواصل عليه، مؤكدًا أن قدرات الجماعة العسكرية لم تتأثر رغم التصعيد الأميركي ضد اليمن.
أعلنت مؤسسة "هند رجب" عن تحديدها هوية الضابط الصهيوني المسؤول عن جريمة قتل الطفلة الفلسطينية "هند رجب" وعائلتها في غزة، وقدمت شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جريمة حرب، مؤكدة أن ما حدث "ليس انتقامًا بل التزام قانوني وأخلاقي" في طريق العدالة.
أعلن وقف " يد اليتيم الأوروبي " الخيرية الدولية عن انطلاق حملتها لتنظيم الأضاحي لعام 2025، حيث ستشمل الحملة ذبح وتوزيع الأضاحي في 30 دولة، مع التركيز على دعم الأيتام والمحتاجين في آسيا وأفريقيا، وتوفير خيارات تبرع متنوعة عبر الإنترنت والممثلين الميدانيين.
أعلنت السلطات القضائية التركية فتح تحقيق رسمي بحق رئاسة شباب حزب الظفر في إسطنبول، على خلفية منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أنها تحرّض على الكراهية والتمييز، وذلك بموجب قانون "التحريض على الكراهية والعداء أو الإهانة".