أنصار الله تستهدف مطار بن غوريون ردًا على العدوان الصهيوني

أعلنت حركة أنصار الله في اليمن عن تنفيذ هجوم صاروخي استهدف مطار بن غوريون في قلب الأراضي المحتلة، وذلك ردًا على استمرار الحصار والعدوان الصهيوني على قطاع غزة.
أفادت مصادر يمنية بأن الهجوم يأتي في إطار دعم الشعب الفلسطيني ورفضًا لسياسات الاحتلال التدميرية بحق غزة، مؤكدين أن الصاروخ استهدف قلب الكيان المحتل، في إشارة إلى مطار بن غوريون الدولي.
ونقلت قناة 12 الصهيونية أن الصاروخ كان مزودًا برأس حربي شديد الانفجار، ما أدى إلى موجة انفجار واسعة النطاق، وتسبب في تعليق الرحلات الجوية مؤقتًا في المطار.
وعقب الهجوم، دعا وزير الحرب الصهيونية الأسبق "بيني غانتس" إلى رد قوي ضد طهران، متهمًا إيران بالوقوف وراء الهجوم من خلال حلفائها الإقليميين.
وأعلنت سلطات الاحتلال تعليق جميع الرحلات من وإلى مطار بن غوريون كإجراء احترازي، إلى جانب تعزيز التدابير الأمنية في محيط المطار والمناطق الحساسة.
ويأتي هذا الهجوم ضمن تصاعد الدعم الإقليمي للمقاومة الفلسطينية في ظل استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، والذي أسفر عن عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن مسؤول إعلامي في جماعة أنصار الله (الحوثيين) أن الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون الصهيوني يهدف إلى تعطيل الملاحة الجوية فيه، ضمن خطوات للضغط من أجل رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان الصهيوني المتواصل عليه، مؤكدًا أن قدرات الجماعة العسكرية لم تتأثر رغم التصعيد الأميركي ضد اليمن.
أعلنت مؤسسة "هند رجب" عن تحديدها هوية الضابط الصهيوني المسؤول عن جريمة قتل الطفلة الفلسطينية "هند رجب" وعائلتها في غزة، وقدمت شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جريمة حرب، مؤكدة أن ما حدث "ليس انتقامًا بل التزام قانوني وأخلاقي" في طريق العدالة.
أعلن وقف " يد اليتيم الأوروبي " الخيرية الدولية عن انطلاق حملتها لتنظيم الأضاحي لعام 2025، حيث ستشمل الحملة ذبح وتوزيع الأضاحي في 30 دولة، مع التركيز على دعم الأيتام والمحتاجين في آسيا وأفريقيا، وتوفير خيارات تبرع متنوعة عبر الإنترنت والممثلين الميدانيين.
أعلنت السلطات القضائية التركية فتح تحقيق رسمي بحق رئاسة شباب حزب الظفر في إسطنبول، على خلفية منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أنها تحرّض على الكراهية والتمييز، وذلك بموجب قانون "التحريض على الكراهية والعداء أو الإهانة".