15 قتيلاً و16 جريحاً جراء عنف عشائري في جنوب السودان

لقي ما لا يقل عن 15 شخصًا مصرعهم وأُصيب 16 آخرون في اشتباكات اندلعت في ولاية واراب شمال جنوب السودان.
وقعت الحادثة في مقاطعة تونج الجنوبية التابعة لولاية واراب.
ووفقًا لوسائل إعلام محلية، قال مفوض تونج الجنوبية، رينغ دينغ أدينغ: "إن الاشتباكات اندلعت بعد هجوم شنته مجتمعات أبوق ويار وميوك على منطقة مانيانغوك بايام".
وبحسب المعلومات الأولية، قُتل 15 شخصًا وأُصيب 16 آخرون في الاشتباكات.
وأفادت التقارير بأن الاشتباكات التي وقعت في قرية أغاما أسفرت عن احتراق العديد من المنازل ونهب الممتلكات وتشريد العائلات من أماكنها.
وقال أدينغ: "في كانون الأول/ ديسمبر 2024 وكانون الثاني/ يناير من هذا العام، تمت سرقة بعض الماشية، ولم تتوقف هذه المجتمعات عن الدخول في نزاعات متكررة حتى اليوم".
ومع استمرار التوتر بين قوات دفاع شعب جنوب السودان (SSPDF) وجيش حركة/جيش تحرير شعب السودان-المعارضة، تصاعدت النزاعات المجتمعية في ولاية واراب والولاية المجاورة، ولاية الوحدة.
وتشهد ولاية واراب بشكل متكرر اشتباكات جماعية دامية على خلفية غارات الماشية وعمليات القتل الثأرية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
استمر نظام الاحتلال الصهيوني بارتكاب مجازره الجماعية بحق المدنيين العزل في قطاع غزة لليوم الـ578 منذ بدء معركة طوفان الأقصى.
أعلنت عدة شركات طيران دولية تعليق رحلاتها إلى تل أبيب، وذلك بعد العملية الصاروخية التي نفذتها حركة أنصار الله اليمنية في 4 مايو على مطار بن غوريون.
استشهد صباح اليوم 9 فلسطينيين جراء غارتين جويتين شنّهما جيش الاحتلال الصهيوني على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
رفضت محكمة العدل الدولية، اليوم الاثنين، دعوى السودان ضد الإمارات بشأن الإبادة الجماعية في دارفور، معتبرة أنها تفتقر للاختصاص، رغم اتهام الخرطوم لأبوظبي بتمويل وتسليح قوات الدعم السريع المتهمة بارتكاب فظائع ضد قبيلة المساليت في دارفور، فيما نفت الإمارات الاتهامات ووصفتها بالدعاية السياسية.