إصابة عنصرين من الحرس الوطني الأميركي بإطلاق نار
أعلن حاكم ويست فيرجينيا وفاة اثنين من أفراد الحرس الوطني أصيبا بالرصاص في واشنطن قرب البيت الأبيض، في حين توعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب المهاجم المصاب "بدفع ثمن باهض".
وأفادت شرطة واشنطن، في بيان منفصل، بوقوع إطلاق نار قرب البيت الأبيض ،اليوم، مؤكدة أن أحد المشتبه بهم جرى اعتقاله وأن المنطقة مؤمنة.
وقالت كارولاين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض: "أُبلغ الرئيس بالواقعة"، حيث كان في منتجعه في بالم بيتش قبيل عطلة عيد الشكر، في حين يوجد نائب الرئيس جي دي فانس في ولاية كنتاكي".
وقال ترامب: "إن إطلاق النار أدى إلى إصابة عنصرين من الحرس الوطني إصابة بالغة ويرقدان الآن في مستشفيين منفصلين".
وأضاف: "إن مطلق النار على اثنين من أفراد الحرس الوطني مصاب بجروح بالغة لكنه سيدفع ثمناً باهظاً. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن ملاحقة وتصفية واعتقال المقاتلين المحاصرين داخل أنفاق مدينة رفح على يد قوات الاحتلال تمثل "جريمة وحشية" وخرقًا واضحًا لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذا التصعيد يعكس محاولات إسرائيلية متواصلة لتقويض الاتفاق ومنع استمراره.
أفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي توغّلت في محافظة القنيطرة جنوب غربي سوريا، حيث أقامت نقطة تفتيش مؤقتة قبل أن تنسحب من المنطقة لاحقاً.
أكدت اليونيفيل غياب أي نشاط عسكري لحزب الله في منطقة عملياتها، وأشارت إلى خفضٍ تدريجي في عديد قواتها بسبب أزمة مالية تواجهها الأمم المتحدة، مع استمرار خروقات الاحتلال للقرار 1701 وتصاعد المخاوف من تجدد التصعيد.