رافضة للاستسلام..كتائب القسام تُحمّل الاحتلال مسؤولية الاشتباك في رفح
حمّلت كتائب القسام الاحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن الالتحام الذي جرى مع مقاتليها في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، مشددة على أن مقاتليها يدافعون عن أنفسهم داخل منطقة تخضع لسيطرة الاحتلال.
وقالت الكتائب في تصريح مقتضب اليوم الأحد: "إن العدو الإسرائيلي عليه أن يدرك أنه لا يوجد في قاموس كتائب القسام مبدأ الاستسلام أو تسليم النفس للعدو"، في إشارة إلى استمرار مقاتليها في المواجهة الميدانية رغم الظروف الصعبة التي يعيشها القطاع منذ أشهر الحرب الصهيونية المتواصلة.
وأضافت الكتائب أنها تضع الوسطاء أمام مسؤولياتهم، مطالبة إياهم بـ"إيجاد حل يضمن استمرار وقف إطلاق النار وعدم سماح الاحتلال لنفسه بخرقه بذريعة حجج واهية أو استغلاله لاستهداف الأبرياء والمدنيين في غزة".
وفي ما يتعلق بملف الجثامين، أوضحت كتائب القسام أن عملية استخراج الجثث خلال المرحلة الماضية جرت في ظروف معقدة وبالغة الصعوبة، مؤكدة أنها التزمت بما هو مطلوب منها في الاتفاق القائم.
كما شددت على أن استكمال استخراج ما تبقى من الجثث يتطلب طواقم ومعدات فنية إضافية، في إشارة إلى التحديات الميدانية واللوجستية التي تواجهها فرقها في المناطق التي يسيطر عليها الاحتلال جنوب القطاع.
ويأتي هذا التصريح بعد ساعات من إعلان كتائب القسام انتشال جثة الضابط الصهيوني هدار غولدين من مدينة رفح، وهو ما اعتبر تطورًا ميدانيًا حساسًا في ظل الجهود المستمرة لتثبيت وقف إطلاق النار الهش في غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شُيّعت في ولاية كوجايلي التركية جثامين ستة أشخاص قضوا في الحريق الذي اندلع في مصنع لمستحضرات التجميل في منطقة ديلوفاسي، بمشاركة ذوي الضحايا وعدد من المسؤولين، بينهم وزير العمل والضمان الاجتماعي فيدات إشيخان.
ندد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو بالعدوان على غزة وهاجم كلًّا من بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب، معتبرًا أن ما يجري في غزة هو "تجربة وحشية للقوة" موجهة ليس فقط ضد الشعب الفلسطيني، بل ضد جميع شعوب العالم.
أعلنت السلطات التركية ارتفاع عدد الموقوفين على خلفية الحريق الذي اندلع في مصنع لمستحضرات التجميل بمنطقة ديلوفası في ولاية كوجالي إلى 11 شخصًا، بينهم مالك المصنع وعدد من المديرين.
أدى الرئيس المنتخب رودريغو باز اليمين الدستورية أمام البرلمان في العاصمة لاباز، ليتولى رسميًا رئاسة بوليفيا للفترة 2025-2030، وذلك بعد فوزه في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي جرت في 19 أكتوبر الماضي، بحضور عدد من قادة أمريكا اللاتينية وممثلين دوليين.