الجهاد الإسلامي: ممارسات بن غفير بحق الأسرى يعبّر عن التدني الخطير في المستوى الأخلاقي للكيان
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في بيان، أن ممارسات ما يسمى وزير الأمن الصهيوني إيتمار بن غفير بحق الأسرى الفلسطينيين، هو انتهاك لكل المواثيق القانونية والإنسانية بحق الأسرى، ويعبّر عن التدني الخطير في المستوى الأخلاقي والإنساني الذي ينحدر إليه الكيان.
قالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان، اليوم الجمعة: "إن المقطع المصور الذي يظهر فيه وزير ما يسمى بوزير الأمن في الكيان الغاصب، المجرم إيتمار بن غفير، وهو يتوعّد أسرى فلسطينيين مكبّلي الأيدي وراء ظهورهم ووجوهم إلى الأرض، أمام العدسات، هو انتهاك لكل المواثيق القانونية والإنسانية بحق الأسرى، ويعبّر عن التدني الخطير في المستوى الأخلاقي والإنساني الذي ينحدر إليه الكيان وحكومته يوماً بعد يوم".
وأضافت: "إننا إذ نؤكد أن أسرانا البواسل ستبقى هاماتهم مرفوعة وشامخة، وأن إطلاق سراحهم سيبقى على رأس أهداف المقاومة، فإننا نؤكد أنّ تصريحات بن غفير الدنيئة وممارساته الاستعراضية الجبانة بحق الأسرى لن تمحو الإذلال الذي عاشه جيش الاحتلال تحت أقدام المقاومين في الميدان".
وكان وزير الأمن القومي الصهيوني المتطرف إيتمار بن غفير نشر فيديو وأمامه عدد من الأسرى الفلسطينيين المكبلين بالأصفاد وهو يتحدث متفاخراً: "هكذا نعاملهم، وبقي علينا فقط إعدامهم". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران «لن تفاوض» حول برنامجها الصاروخي، وأن وقف تخصيب اليورانيوم «غير ممكن»، وقال: إن طهران مستعدة لحوار غير مباشر مع واشنطن إذا قدّمت شروطًا مقبولة، مؤكداً أن الضرر الذي لحق ببعض المنشآت النووية لم يمس الجوهر التقني للبرنامج.
أصيب ثمانية فلسطينيين بجروح جراء اعتداءات نفذها جنود الاحتلال والعصابات اليهودية على قرى فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، تحديدًا في تل وبورين وسبسطية، فيما وصفت حالتهم بالمستقرة.
أفادت مصادر صحفية أنه من المقرر أن يزور الرئيس السوري أحمد شَرَع العاصمة الأمريكية واشنطن في 10 نوفمبر، في زيارة رسمية تاريخية تجعله أول رئيس سوري يخطو داخل البيت الأبيض، حيث سيجتمع بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبحث التعاون الأمني والملفات الإقليمية.
أعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في تنزانيا (INEC) فوز الرئيسة سامية سولوحو حسن بانتخابات الرئاسة بعد حصولها على 97.66% من الأصوات، لتصبح أول امرأة تُنتخب رسميًا رئيسة لتنزانيا، ممثلةً عن حزب الثورة الحاكم (Chama Cha Mapinduzi - CCM).