الوفود الأوكرانية والأمريكية والتركية تبدأ اجتماعاتها في إسطنبول

بدأت المفاوضات بين تركيا والولايات المتحدة وأوكرانيا في مكتب العمل الرئاسي في قصر دولما بهجة في إسطنبول.
عقدت الوفود اجتماعًا برئاسة وزير الخارجية هاكان فيدان في مكتب العمل الرئاسي في قصر دولما بهجة في إسطنبول.
ويمثل الجانب الأوكراني مدير مكتب الرئيس فولوديمير زيلينسكي أندريه ييرماك ووزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها.
كما يشارك في المحادثات وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ورئيس مكتب الرئاسة الأوكرانية أندريه ييرماك.
وانضم إلى المحادثات في وقت لاحق ممثل الرئيس الأمريكي الخاص كيث كيلوج.
وفي 10 أيار/ مايو، اقترحت أوكرانيا، بالتعاون مع حلفائها فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وبولندا، هدنة لمدة 30 يومًا دون أي شروط. وإذا تم رفض الاقتراح، تخطط أوكرانيا وحلفاؤها لتشديد العقوبات ضد روسيا.
وفي وقت لاحق، اقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يتم إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا في إسطنبول بعد أن "انقطعت" المفاوضات في عام 2022.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "إنه سيستقبل بوتين في تركيا شخصيًا في 15 أيار/ مايو".
ومع ذلك، أرسل الرئيس الروسي وفدًا برئاسة مساعده فلاديمير ميدينسكي إلى إسطنبول. وضم الوفد نائب وزير الخارجية ميخائيل غالوزين ورئيس مديرية الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية إيغور كوستيوكوف ونائب وزير الدفاع ألكسندر فومين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أصيب شرطي صهيوني بجراح في عملية طعن وقعت الليلة في البلدة القديمة من القدس، بينما تم استهداف المهاجم بالرصاص.
أعلنت القوات الجوية الأوكرانية عن فقدان مقاتلة جديدة من طراز F-16، لتكون هذه ثالث خسارة من هذا النوع منذ أن بدأت كييف في استلام هذه الطائرات من حلفائها العام الماضي.
اختتمت في مدينة إسطنبول التركية، المحادثات النووية بين إيران والدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا، فرنسا، وألمانيا)، المعروفة اختصاراً بـ"E3"، والتي جرت على مستوى نواب وزراء الخارجية.
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية "أورسولا فون دير لاين" أن الاتحاد الأوروبي يعمل على إعداد حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا، وذلك في إطار الجهود المتواصلة للضغط على موسكو بسبب استمرار حربها في أوكرانيا.