ملك الأردن يتعرض للسخرية بسبب تعبيرات وجهه خلال زيارته للولايات المتحدة
تعرّض ملك الأردن عبد الله الثاني للسخرية على نطاق واسع بعد زيارته للولايات المتحدة، حيث تم تداول تعبيرات وجهه أثناء لقائه مع الرئيس الأمريكي "ترامب" بشكل واسع عبر وسائل الإعلام.
ناقش ملك الأردن عبد الله في لقاءه في البيت الأبيض مساء أمس مع الرئيس الأمريكي "ترامب" خطط الاحتلال الخاصة بغزة تحت مسمى "التهجير"، الأمر الذي أثار انتقادات واسعة بشأن التفاعل الضعيف الذي أبداه ملك الأردن في مواجهة تصريحات "ترامب" الفاضحة حول تهجير الفلسطينيين من غزة.
وواجهت كلمات عبد الله الثاني التي وصف فيها ترامب بـ"رجل السلام" انتقادات واسعة، فقد أثنى عبد الله على "ترامب" بشكل مبالغ فيه قائلاً: "سنعمل معًا من أجل أهداف نبيلة، أنتم ستجلبون السلام والاستقرار إلى الشرق الأوسط"، وهو ما أثار دهشة وتعليقات ساخرة على نطاق واسع، بالإضافة إلى ذلك، لم تفوت كاميرات وسائل الإعلام الغريب في تعبيرات وجه الملك عبد الله أثناء اللقاء، مما جعل المشهد يثير المزيد من الجدل.
وقد لاقت صور اللقاء وتعبيرات وجه ملك الأردنية تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين منتقدي السلوك الذي أبداه وبين من يعتبرون أن الوضع كان محرجًا ولا يُمكن أن يظهر رد فعل آخر. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أصيب أربعة عمال من هيئة الطرق في محافظة سيرت التركية إثر انقلاب شاحنة كانت تقلّهم في منطقة بيرفاري، فيما تم إنقاذ اثنين منهم بعد أن علقا تحت المركبة، ونُقل جميع الجرحى إلى المستشفى لتلقي العلاج.
أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو أنه سيقدّم شكوى إلى الأمم المتحدة ضد الهجمات الأمريكية على قوارب في البحر الكاريبي والمحيط الهادئ بذريعة مكافحة تهريب المخدرات، معتبراً تلك العمليات غير قانونية وتشكل اعتداءً على سيادة الدول.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده قطعت شوطاً كبيراً نحو تحقيق هدف "تركيا خالية من الإرهاب"، مشدداً على أن المرحلة المقبلة ستشهد تأسيس فترة يسود فيها السلام والأمن داخل البلاد وخارجها، مع استمرار الجهود لمكافحة التنظيمات الإرهابية والحفاظ على وحدة البلاد.
أدان الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو التحركاتَ العسكريةَ الأميركيةَ في منطقة الكاريبي واعتبرها موجهةً ضد بلاده بسبب امتلاك فنزويلا أكبر احتياطي نفطيّ في العالم، محذِّرًا من محاولة تبرير تدخل أو تغيّر نظام بهدف نهب الموارد الطبيعية.