جيش الاحتلال يعترف بمقتل جنديين وإصابة 4 آخرين بجراح خطرة خلال المعارك في غزّة

اعترف جيش الاحتلال الصهيوني بمقتل جنديين خلال المعارك البرية في قطاع غزة، إضافةً إلى إصابة 4 جنود احتياط بجراح خطيرة، ما يرفع عدد القتلى الذين سُمح بنشر أسمائهم إلى أكثر من 85 منذ الهجوم البري على القطاع.
أقرّ جيش الاحتلال الصهيوني بمقتل جنديين خلال المعارك البرية في قطاع غزة، إضافةً إلى إصابة 4 جنود احتياط بجراح خطيرة.
وسُمح بالنشر مقتل الرقيب أول "عمانوئيل فيليكا"، أمس الأربعاء، والذي يخدم في وحدة دوفدوفان، لواء الكوماندوس (89)، متأثراً بجروح أُصيب بها في معركة في جنوب قطاع غزة.
وأيضاً، قتل الرقيب أول "عميت بونتسل"، وهو رقيب في لواء المظليين (35)، قُتل أمس في معركة في وسط قطاع غزة.
وفي المعركة التي قُتل فيها بنوتسل، أُصيب ثلاثة جنود في الاحتياط من دورية استطلاع المظليين بإصابات بالغة، كما أُصيب جندي آخر في الاحتياط، من الكتيبة 7008، إصابة بالغة في معركة في شمالي قطاع غزة.
وكان جيش الاحتلال أعلن، أمس، مقتل 10 جنود في صفوفه، خلال 24 ساعة فقط.
وقال جيش الاحتلال: "إن الرقيب أول احتياط "عادي شاني" (39 عاماً) من تسور يتسحاق، مقاتل في اللواء 6036 لوجستي، قتل في معركة بشمال قطاع غزة.
وأضاف: "إن مقاتلًا من الكتيبة 424 بلواء جفعاتي، أصيب بجروح خطيرة خلال معركة شمال قطاع غزة، وتم نقله لتلقي العلاج الطبي وإبلاغ ذويه.
وأقر وزير الدفاع الصهيوني "يوآف غالانت"، خلال مؤتمر صحفي مشترك، مساء الثلاثاء، جمعه برئيس الوزراء "بنيامين نتنياهو" والوزير بمجلس الحرب "بيني غانتس"، بدفع أثمان باهظة جدًا منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وكانت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أعلنت في وقت سابق الأربعاء، قنص 6 جنود صهاينة في محور شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وذلك، يرتفع عدد القتلى الذين سُمح بنشر أسمائهم منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 413، بينهم أكثر من 85 منذ بدء الدخول البري إلى قطاع غزة.
وتواصل المقاومة الفلسطينية، خوض اشتباكات ضارية ضدّ قوات الاحتلال، وتدمّر عدداً من آلياته وتستهدف تجمعات جنوده، موقعةً إياهم بين قتيل وجريح. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد رئيس مجموعة العمل للمقاطعة في ANFİDAP، سامي أوكوموش، أن المقاطعة الاقتصادية هي أقوى رد فردي على المجازر التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني. وأضاف: "إن قطع الموارد التي تمر عبر الشركات الدولية يمثل خطوة قوية نحو وقف الظلم".
أعلن وزير الدفاع الباكستاني "خواجة محمد آصف" أنه يمكن مناقشة قضية كشمير بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل الإرهاب عبر الحدود وتقاسم مياه نهر السند
كشفت وسائل إعلام عبرية أن دولة الإمارات العربية المتحدة كثّفت رحلاتها الجوية إلى الاحتلال لتعويض توقف العديد من شركات الطيران الغربية.
حذرت وكالة الأونروا من المأساة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة بسبب الغارات الصهيونية المكثفة والحصار الخانق.