5 آلاف حافظ للقرآن يشارك بالموسم الثالث لمسابقة أجيال القرآن في العراق

تم تنظيم نهائي مسابقة "أجيال القرآن" في محافظة الأنبار بالعراق بمشاركة 5 آلاف حافظ للقرآن، حيث تم منح أكثر من 100 تأشيرة عمرة للمشاركين الفائزين.
تم تنظيم الحفل الختامي للموسم الثالث من مسابقة "أجيال القرآن" في محافظة الأنبار العراقية، بمشاركة حوالي 5 آلاف حافظ للقرآن في الاستاد في وسط مدينة الرمادي، وفقًا للبيان الصادر عن مكتب إعلام محافظة الأنبار، حيث تم منح أكثر من 100 تأشيرة عمرة للمشاركين الفائزين في هذه الفعالية.
وبرعاية رئيس مجلس محافظة الأنبار المهندس "عمر مشان دِبُّوس"، تم تسجيل النهائيات كواحدة من أكبر الفعاليات التي تم تنظيمها في العراق حتى الآن.
وفي كلمته خلال الحفل، أكد رئيس مجلس محافظة الأنبار والمشرف على المسابقة، عمر مشان دِبُّوس، أنه يجب ألا يُنظر إلى القرآن فقط كمصدر للتجمعات والاحتفالات الدينية، بل يجب أن يُعتبر مشروعًا لبناء المجتمع وتوجيه الإنسان نحو التنمية.
وقد شهدت هذه الفعالية التي تُظهر التزام المشاركين بالقرآن الكريم وأهمية تربية الأجيال الجديدة على القيم الإسلامية السامية، مشاركة أكثر من 5 آلاف حافظ وحافظة من مختلف مناطق المحافظة.
وفي الحفل، تم أيضًا تكريم المشاركين البارزين في المسابقة بتقديم أكثر من 100 تأشيرة عمرة، مما يسلط الضوء على الدعم المقدم لحفظة القرآن وتعزيز مكانتهم في المجتمع.
وأشار رئيس مجلس محافظة الأنبار في حديثه إلى أن دعم القرآن وحفظته هو واجب وطني وديني، مؤكدًا على أن هذه المبادرات الخيرية ستظل تحظى بالدعم المستمر. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شدد عضو اتحاد العلماء، الملا "محمد علي ألتون"، على أهمية حقوق العمال في الإسلام، وأكد أن الحقوق والمسؤوليات المتبادلة بين صاحب العمل والعامل تشكل أساس حياة عملية قائمة على الأخلاق الإسلامية.
نُظمت فعالية المولد النبوي في أضنة وسط حضور عدد شعبي كبير من المواطنين وشارك فيها العديد من ممثلي منظمات المجتمع المدني، الكتاب، المفكرين، والعلماء، ولفت المشاركون في الوفد البروتوكولي إلى الجوانب الروحية الكبيرة لهذه الفعالية.
أكد رئيس حزب "الهدى" زكريا يابيجي أوغلو في فعالية المولد النبوي الشريف بإسطنبول أن تفرق الأمة الإسلامية وضعفها اليوم ناتج عن ابتعادها عن سنة النبي محمد ﷺ، مشيرا إلى أن معاناة غزة دليل واضح على هذه الفجوة، ومشددًا على أن العودة إلى التمسك بسنة النبي ﷺ هي الطريق الوحيد لاستعادة العزة والوحدة.
ألقى الداعية يوسف توتك كلمة مؤثرة خلال فعالية المولد النبوي التي نظمها وقف محبي النبي ﷺ في منتزه المركز بأضنة، تناول فيها نماذج من مقاومة النبي محمد ﷺ للظلم حتى قبل بعثته، وأكد على أهمية العدل والمقاومة في كل زمان.