ثلاثة عقول لامعة يتقاسمون جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025

أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، الاثنين، منح جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025 لكل من جويل موكر وفيليب أجيو وبيتر هاويت، تقديراً لإسهاماتهم في تفسير آليات النمو الاقتصادي المدفوع بالابتكار.
منحت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025 لكل من جويل موكر، وفيليب أجيو، وبيتر هاويت تقديراً لإسهاماتهم في تفسير النمو الاقتصادي المدفوع بالابتكار.
تُعرف الجائزة باسم جائزة بنك السويد في العلوم الاقتصادية في ذكرى ألفريد نوبل، وتبلغ قيمتها 11 مليون كرونة سويدية (1.2 مليون دولار)، وتعتبر آخر جوائز نوبل لهذا العام.
حصل موكر على نصف الجائزة، بينما يتقاسم أجيو وهاويت النصف الآخر.
ويعتمد عمل موكر على الملاحظات التاريخية لتحديد عوامل النمو المستدام، فيما طور أجيو وهاويت نموذجاً رياضياً لعملية "التدمير الخلاق"، حيث تُستبدل المنتجات القديمة بأخرى أكثر تطوراً.
ويؤكد الفائزون أهمية إدراك التهديدات التي تواجه استمرارية النمو والعمل على مواجهتها. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حوّلت دار الدعاء للنشر رسالة الماجستير للمتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، أبو عبيدة، التي حملت عنوان "الصهيونية والأراضي المقدسة في الديانتين المسيحية والإسلام"، إلى كتاب مطبوع، وذلك بعد أن ذاع صيته في أنحاء العالم مع بدء عملية طوفان الأقصى.
شدّد علماء من اليمن وموريتانيا في اليوم الثاني من ملتقى العلماء العاشر المنعقد في ديار بكر، على ضرورة ترسيخ العقيدة الإسلامية في قلوب الشباب لمواجهة التيارات الإلحادية المتزايدة، مؤكدين على أهمية توعية الأجيال الجديدة بحقيقة الخلق ومقاصد الوجود، مستندين إلى منهج علمي وحكيم في الدعوة، فيما أشاد علماء آخرون بدور الأكراد التاريخي في خدمة الإسلام ووجوب دعم حقوقهم الثقافية والتعليمية.
أكد الملتقى العاشر للعلماء الذي عقد في ديار بكر في بيانه الختامي على حماية الأسرة والهوية الإسلامية من الهجمات الفكرية والثقافية، داعيا إلى مواجهة الانحلال الأخلاقي وتقوية المؤسسات الدينية والإعلامية لترسيخ القيم الإسلامية بين الشباب.