مركز مكافحة التضليل الإعلامي ينفي ادعاءات "إرسال مجرمين أفغان وعراقيين وسوريين إلى تركيا"
نفى مركز مكافحة التضليل التابع لإدارة الاتصالات التركية صحة الادعاءات المتداولة في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، والتي تزعم أن مجرمين أفغان وعراقيين وسوريين يُرسَلون من أوروبا إلى تركيا عبر الطائرات.
وأكد المركز في بيان نُشر على حسابه الرسمي أن هذه الادعاءات مضللة ولا أساس لها من الصحة، مشدداً على أن تركيا لا تملك أي آلية تسمح بقبول مواطني دول ثالثة ممن يُرسلون من بلدان أخرى.
وجاء في البيان: "لا يوجد أي إجراء يسمح لتركيا بقبول مواطني دول ثالثة القادمين من دول أخرى. ولا يمكن إعادة أي أجانب إلى تركيا ممن لديهم سجل جنائي أو لا يملكون حق الإقامة القانوني. تركيا لا تُنفّذ إلا الإجراءات المتعلقة بمواطنيها، وفي إطار القانون الدولي وبعد استكمال عمليات المراجعة والاعتراض اللازمة على المستوى الفردي. وبالتالي، لا يمكن إرسال مواطني الدول الثالثة إلى تركيا، سواء بشكل فردي أو جماعي".
وأضاف البيان أن الجهات المختصة تقدمت بشكوى رسمية إلى النيابة العامة استناداً إلى المادة 217A من قانون العقوبات التركي رقم 5237، بتهمة "نشر معلومات مضللة للرأي العام" بحق مروّجي الادعاءات.
وختم المركز بيانه بالتأكيد على أهمية اعتماد المواطنين على التصريحات الصادرة عن الجهات الرسمية، وعدم الالتفات إلى الأخبار مجهولة المصدر أو المضللة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
اختطف مسلحون عشرات الطالبات من السكن الذي يقمن فيه، في ولاية كيبي شمال غرب نيجيريا.
لا يزال المصري عبدالعزيز السيد نُصير، الذي قُدِّم للمحاكمة بتهمة قتل الحاخام اليهودي المتطرف مائير كاهانا عام 1990 في نيويورك، يقضي حكماً بالسجن المؤبد في الولايات المتحدة، بينما تؤكد عائلته أنه يعيش في عزلة قاسية منذ سنوات طويلة وتسعى لإعادة محاكمته.
ارتفعت حصيلة ضحايا الانهيارات الأرضية التي ضربت منطقة تشيلاجاب في إقليم جاوة الوسطى بإندونيسيا الأسبوع الماضي إلى 16 قتيلاً، فيما لا يزال 7 أشخاص في عداد المفقودين.
أكد مكتب إعلام الأسرى، اليوم الاثنين، تعرض الأسير القيادي عبد الله البرغوثي منذ اعتقاله في 5 آذار/مارس 2003 لواحد من أقسى أنماط التعذيب الجسدي والنفسي داخل سجن "جلبوع".