هبوط اضطراري لطائرة ركاب صينية بعد اشتعال بطارية ليثيوم داخل المقصورة

قامت طائرة تابعة لشركة "إير تشاينا" بهبوط اضطراري في مطار شنغهاي بودونغ الدولي بعد اشتعال بطارية ليثيوم كانت في حقيبة أحد الركاب داخل المقصورة، دون وقوع إصابات بين الركاب أو الطاقم.
أعلنت شركة الطيران الصينية "إير تشاينا" (Air China) أن إحدى طائراتها قامت بهبوط اضطراري، اليوم السبت، في مطار شنغهاي بودونغ الدولي بعد حادث اشتعال بطارية ليثيوم داخل الطائرة.
وذكرت الشركة في بيان لها أن "الرحلة رقم CA139" كانت في طريقها إلى وجهتها حين اشتعلت بطارية ليثيوم كانت داخل حقيبة أحد الركاب في المقصورة، موضحة أن "الطاقم تصرف بسرعة وفقًا للإجراءات المتبعة، وتمت السيطرة على الحريق فورًا دون أن يصاب أحد بأذى".
وأضاف البيان أن قائد الطائرة قرر تغيير المسار والهبوط في مطار شنغهاي بودونغ لضمان سلامة الركاب والطائرة، مشيرًا إلى أن السلطات فتحت تحقيقًا في الحادث لمعرفة أسباب اشتعال البطارية.
وتُعدّ بطاريات الليثيوم من أكثر المواد خطورة على متن الطائرات بسبب قابليتها للاشتعال والانفجار في حال تعرضها لارتفاع الحرارة أو التلف، لذلك تفرض شركات الطيران حول العالم قيودًا صارمة على نقلها ضمن الأمتعة. İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شنت قوات الاحتلال الصهيوني، فجر اليوم الأحد، حملة عسكرية واسعة في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية، تخللتها مداهمات واعتقالات واقتحامات عنيفة للمنازل، في مشهدٍ يعيد يوميًا مشاهد التصعيد الميداني المتواصل منذ أسابيع.
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان استعداد بلاده لتكون ضامناً فعلياً في حال تطبيق حل الدولتين في فلسطين، مشيراً إلى أن تركيا تؤدي حالياً دور الوسيط لوقف الحرب، وأنها ستتحمل مسؤولياتها إذا أُقيمت دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
شهدت مدن أمريكية كبرى، بينها نيويورك وواشنطن وشيكاغو، مظاهرات ضخمة ضد سياسات الرئيس السابق دونالد ترامب تحت شعار "لا ملوك في أمريكا"، وسط اتهامات له بالنزعة الاستبدادية ومهاجمة الحريات الدستورية.
لقي ستة أشخاص مصرعهم وأصيب أكثر من 160 آخرين في تدافع جماهيري خلال مراسم تشييع رئيس وزراء كينيا السابق رايلا أودينغا، بعد تدخل قوات الأمن لتفريق الحشود الغفيرة التي حضرت الجنازة في نيروبي.