ردّاً على قتل الاحتلال للصحفيين: رئيس دائرة الاتصالات في الرئاسة التركية يعبّر عن استنكاره

أدانت رئاسة الاتصال التركية، برئاسة "برهان الدين دوران"، الهجمات المنظمة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الصحفيين، مشيرة إلى أن إسرائيل تعتقد أن هذه الهجمات ستمنع كشف الحقيقة، دون مراعاة أي مبدأ إنساني أو قانوني.
أدانت رئاسة الاتصال في الرئاسة التركية، برئاسة "برهان الدين دوران"، جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين والشعب الفلسطيني، مؤكدة أن الاحتلال أضاف جريمة جديدة إلى سجل انتهاكاته الإنسانية وجرائم الحرب.
وذكرت رئاسة الاتصال في منشور على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي أن حرية الصحافة والقيم الإنسانية أصبحت مرة أخرى مستهدفة تحت ظل الإبادة الجماعية، وبين صرخات الأبرياء. وأشارت إلى أن إسرائيل، التي تواصل انتهاكاتها دون مراعاة أي مبدأ إنساني أو قانوني، تخطئ ظناً منها أن هجماتها المنظمة على الصحفيين ستمنع نقل الحقيقة، وتهدف إلى إبادة شعب كامل تحت حصار وإبادة جماعية.
وأكدت رئاسة الاتصال على ضرورة أن يرفع الضمير العالمي، والمجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية أصواتها عالياً لإيقاف هذه الإبادة التي تُعد صفحة سوداء في تاريخ الإنسانية، مشيرة إلى أن الإنسانية لم تعد قادرة على تحمل هذا العبء الثقيل.
وختم برهان الدين دوران بالدعاء للصحفيين الذين استشهدوا وللشعب الفلسطيني، مؤكداً احترامه العميق لكل الصحفيين الذين يضحون بحياتهم لكشف معاناة غزة للعالم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شنّ الأمين العام لحزب الله الشيخ "نعيم قاسم" هجوماً عنيفاً على الحكومة اللبنانية، محذراً إياها من الاستمرار بقرارها "الخطيئة" القاضي بتجريد الحزب من سلاحه، معتبراً أن هذا القرار اتُخذ "تحت الإملاءات الإسرائيلية" وبإشراف أمريكي.
ادعى رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو أن الهجوم على مستشفى ناصر في مدينة خان يونس بقطاع غزة كان "حادثاً مأساوياً".
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لم يكن على علم بمجزرة المستشفى التي ارتكبها الكيان الصهيوني في غزة، ورد قائلاً: "لا أعلم".
أفادت مصادر طبية في العاصمة اليمنية صنعاء أن عدوان الكيان الصهيوني على المدينة أسفر عن استشهاد 10 أشخاص وإصابة 92 آخرين بجروح متفاوتة.