خطوة تكنولوجية جديدة لأفغانستان..تعميق التعاون مع الصين في مجال الذكاء الاصطناعي

أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات التابعة لإمارة أفغانستان الإسلامية عن تعزيز التعاون التكنولوجي مع الصين، في إطار سعيها لتطوير قدراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.
جاء ذلك خلال لقاء جمع القائم بأعمال وزير الاتصالات "نجيب الله حياة حقاني" مع المدير العام لشركة MCC الصينية المتخصصة في التعدين.
وأكدت الوزارة أنه تم إرسال عدد من الكوادر الأفغانية إلى الصين لتلقي تدريبات متقدمة ليس فقط في مجال الذكاء الاصطناعي، بل أيضًا في مجالي التعدين والإدارة.
وفي كلمته خلال الاجتماع، شدد الوزير "حقاني" على أهمية الذكاء الاصطناعي باعتباره أداة حيوية في تحسين الخدمات وتسهيل الأعمال، مؤكداً أن الإمارة تسعى إلى التقدم في هذا القطاع بالتعاون مع دول المنطقة.
من جهته، صرّح المتحدث باسم الوزارة "عناية الله ألوكوزاي" أن الاجتماع تناول أحدث التطورات في مجالات الاتصالات والتكنولوجيا، مع التركيز على النمو السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي عالميًا. وأضاف أن الوزارة تهدف إلى تحقيق إنجازات بارزة بالتعاون مع الدول الإقليمية.
كما أكد "حقاني" عزم الوزارة على حل مشكلات الاتصالات في منطقة مس عينك بولاية لوغر، مشيرًا إلى استمرار الجهود لتعزيز كفاءة الخبراء المحليين في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأكدت الوزارة التزامها ببناء البنية التحتية اللازمة لتحقيق نهضة تكنولوجية شاملة في البلاد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد رئيس منصة القدس والقانون، المحامي "مصطفى أمين أوغلو"، أن ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية واضحة وفقًا لاتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948، مشيرًا إلى أن المجتمع الدولي يقتصر على المتابعة فقط، بينما أصبح القانون تحت أمر الأقوياء.
التقى وزير الخارجية التركية "هاكان فيدان" مع وزير الخارجية الأوكراني "أندريه سيبيهة" في ولاية أنطاليا.
دعت حركة حماس اليوم الأربعاء المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية إلى التدخل العاجل والضغط على الاحتلال لوقف ما وصفته بـ"حرب الإبادة" ضد المدنيين في قطاع غزة.
حظرت الحكومة الهندية آلاف الحسابات على منصة "X" (تويتر سابقًا)، شملت حسابات لمستخدمين مسلمين وصحفيين ونشطاء حقوقيين، وذلك في ظل تصاعد التوتر بين الهند وباكستان.