القوات المسلحة اليمنية تستهدف مطار "لود" بصاروخ باليستي جديد

أعلنت القوات المسلحة اليمنية تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار "لود" في منطقة يافا المحتلة، بصاروخ باليستي من طراز "فلسطين-2"، وذلك دعماً للشعب الفلسطيني ورداً على الاعتداءات الصهيونية المتواصلة على قطاع غزة.
وجاء في بيان صادر عن القوات المسلحة اليمنية أن العملية جاءت في إطار "الرد المشروع على جرائم الاحتلال ودعماً لمقاومة الشعب الفلسطيني"، مؤكدة أن الصاروخ فرط الصوتي أصاب هدفه بدقة، وأدى إلى تعطيل نشاط المطار بالكامل.
وأضاف البيان أن الهجوم دفع الاحتلال إلى إخلاء المطار ونقل المدنيين إلى الملاجئ، ما يؤكد تأثير العملية وفعاليتها على الأرض.
وأكدت القوات اليمنية أنها تتابع عن كثب تطورات الأوضاع في غزة، معربة عن ثقتها الكاملة في قدرة قوى المقاومة الفلسطينية على التصدي للاعتداءات الصهيونية.
كما شددت على استمرار الدعم اللوجستي والعملياتي للمقاومة الفلسطينية، حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن القطاع بشكل كامل.
واختتم البيان بتأكيد الاعتماد على الله في هذه المعركة، قائلاً: "الله معنا، وبه نثق"، مع توجيه التحية للشعب الفلسطيني ولكل الشعوب الحرة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أجرى وزير الخارجية التركي، هاكان فِيدان، محادثات هاتفية مع نظيريه الروسي سيرغي لافروف والأوكراني أندريه سيبيها، حيث تم مناقشة سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا وتعزيز جهود السلام، في إطار الاجتماعات التي جمعت قادة روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة في ألاسكا.
أصيب 11 شخصاً على الأقل بجروح في انفجار وقع بأحد شوارع مدينة تروخيو شمال بيرو، وتضررت نحو 25 منزلاً، فيما تشير السلطات إلى أن الانفجار قد يكون مرتبطاً بخلافات بين عصابات الجريمة المنظمة التي تعمل في الابتزاز، في تصاعد لموجة العنف التي تشهدها البلاد.
قُتل 9 مدنيين وأصيب 5 آخرون في غارة جوية نفذتها طائرة مسيّرة لقوات الدعم السريع على اجتماع لقيادات محلية في مدينة الطينة على الحدود مع تشاد، بينما قُتل مواطن وأصيب أكثر من 20 آخرين في قصف مدفعي على معسكر أبوشوك للنازحين في مدينة الفاشر.
توجه مئات آلاف الليبيين إلى صناديق الاقتراع في 26 بلدية، بينها طرابلس، ضمن المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية، رغم أجواء من التوتر والاعتداءات التي طالت مقار المفوضية العليا للانتخابات ومراكز اقتراع في الغرب الليبي.