وزير الداخلية التركي يعلن عدم وقوع أضرار جراء زلزال بقوة 6.1 في باليكسير

ضرب زلزال بقوة 6.1 منطقة سيندرجي في باليكسير وشعر به سكان إسطنبول وإزمير، والسلطات تتابع الوضع عن كثب دون تسجيل أي أضرار جسيمة حتى الآن.
أعلن وزير الداخلية التركي علي يرليكايا أن زلزالًا بقوة 6.1 ضرب منطقة سيندرجي في محافظة باليكسير، وقد شعر به سكان إسطنبول وإزمير وبعض المحافظات المجاورة.
وأوضح الوزير في تصريح له عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي أنه حتى الآن لا توجد أي تقارير عن أضرار كبيرة أو خسائر في الأرواح، وأن فرق إدارة الكوارث والطوارئ (AFAD) والجهات المعنية باشرت على الفور عمليات المسح الميداني.
وأضاف يرليكايا: "نحن نتابع الوضع لحظة بلحظة، ونتمنى السلامة لجميع المتضررين. نسأل الله أن يحفظ بلادنا وشعبنا من الكوارث".
من جهتها، أكدت ولاية إسطنبول عدم تسجيل أي حالات سلبية حتى الآن، مشيرة إلى أن فرق الطوارئ تقوم بأعمال مسح ميداني للتأكد من سلامة المنطقة.
يُشار إلى أن بعض المنازل في منطقة الزلزال تعرضت لأضرار، كما انهار مبنى واحد، وحذرت السلطات المواطنين من دخول الأبنية المتضررة، داعية الجميع إلى توخي الحذر من الهزات الارتدادية ومتابعة البيانات الرسمية فقط. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدان مجلس الأمن الدولي محاولات إنشاء سلطة حاكمة موازية في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع بالسودان، محذرًا من أن هذه الخطوة تهدد وحدة البلاد وسلامة أراضيها، وتؤجج الصراع الدائر وتعمق الأزمة الإنسانية.
قالت حركة حماس: "إن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، نتنياهو، حول ما سماه "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تشمل السيطرة على أراضٍ عربية مثل مصر والأردن وسوريا، تكشف خطورة الكيان الإسرائيلي على دول وشعوب المنطقة ومخططاته التوسعية التي لا تستثني أي دولة".
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لمسيرات غضب عالمية ضد الاحتلال الصهيوني وداعميه أيام الجمعة والسبت والأحد القادمة (15 و16 و17 آب/ أغسطس)، حتى وقف العدوان وفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية فوراً.
أصدرت أوكرانيا أمراً بإجلاء عائلات من بلدات قريبة من قطاع شرق أوكرانيا حيث يحقق الجيش الروسي تقدماً سريعاً في الأيام الأخيرة، قبيل لقاء قمة سيجمع الرئيس الروسي، بنظيره الأمريكي في ألاسكا.