31 قتيلاً و107 جريحاً في احتجاجات كينيا

قُتل 31 شخصًا وأُصيب 107 آخرون في الاحتجاجات التي نُظِّمت في كينيا بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لمظاهرات "سبا سبا" التي جرت في 7 تموز/ يوليو 1990.
أفاد بيان صادر عن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في كينيا (KNCHR) أن عدد القتلى في الاحتجاجات التي عمّت البلاد ارتفع إلى 31 شخصًا، فيما بلغ عدد الجرحى 107.
ويطالب المحتجون أيضًا باستقالة الرئيس الكيني "ويليام روتو"، ومحاسبة الشرطة، إلى جانب إصلاحات اقتصادية.
من جانبه، حذّر الرئيس الكيني "ويليام روتو" من أن الهجمات على مراكز الشرطة وأعمال العنف التي رافقت الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي استؤنفت في 7 تموز/ يوليو، ستُعتبر بمثابة "أعمال حرب"، قائلًا: "هذا غير مقبول. لقد بلغ السيل الزُبى. هذه دولة ديمقراطية، والكينيون سيختارون قادتهم عبر صناديق الاقتراع، لا يمكن اختيار القادة عبر العنف، ولن يحدث ذلك في هذا البلد".
واتّهم روتو خصومه السياسيين بمحاولة إسقاط حكومته، مشيرًا إلى أن بعض المحتجين تلقوا تمويلًا من جهات سياسية معارضة.
وأكد الرئيس الكيني أن الذين ثبت تورطهم في نهب الممتلكات سيواجهون عواقب قانونية، مضيفًا: "هذا إعلان حرب. هذا غير مقبول. لقد بلغ الأمر حده. سأحمي أرواح وممتلكات الكينيين". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
فرضت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، عقوبات على المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة "فرانشيسكا ألبانيز"، التي وثقت الإبادة الصهيونية للفلسطينيين بقطاع غزة في عدة تقارير، وطالبت بملاحقة الجهات والشخصيات الضالعة فيها.
هاجم الممثل السابق للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي "جوزيب بوريل"، رئيس وزراء الكيان المحتل "بنيامين نتنياهو"، المطلوب من المجنائية الدولية، بعد ترشيحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، واصفاً الأول بـ"مجرم حرب" والثاني بـ"تاجر سلاح".
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا "توماس باراك"، بعد اجتماع جمع وفد من الحكومة السورية ووفد من قوات سوريا الديمقراطية- "قسد" في دمشق: "قسد يجب أن تتقبل حقيقة سوريا بأنها وطن واحد وجيش واحد وشعب سوري واحد بشكل أسرع".