فرنسا تحرك ملف الأسد.. مذكرة توقيف تفتح ملف الجرائم الكيميائية

طالبت فرنسا بتثبيت مذكرة توقيف بشار الأسد بتهم جرائم ضد الإنسانية.. والقرار المرتقب في 25 يوليو.
طلبت النيابة العامة الفرنسية تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد، بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، على خلفية هجمات كيماوية بالغوطة عام 2013.
المحكمة العليا (محكمة النقض) ناقشت الحصانة الرئاسية، لكن النيابة اعتبرت أن الأسد لم يعد رئيسًا شرعيًا منذ سحب فرنسا اعترافها به عام 2012. القرار النهائي يُرتقب في 25 تموز/يوليو.
وكان الأسد قد فر إلى موسكو في ديسمبر 2024 بعد سقوط دمشق، ويعيش هناك تحت اللجوء الروسي، وتواصل الإدارة السورية الجديدة محاكمة رموز النظام السابق، وسط دعم دولي لجهود العدالة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال رئيس العلاقات الخارجية في حزب الهدى "حسين أمير"، تعليقًا على هجوم الكيان الصهيوني على دمشق بذريعة أحداث السويداء: "إن من الواضح أن الكيان الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة، وإنّ الصمت يشجّع هذا الكيان الإرهابي على التمادي أكثر".
أصدر القضاء التركي، حكماً بسجن رئيس بلدية إسطنبول الكبرى الموقوف عن عمله "أكرم إمام أوغلو" عاماً و8 أشهر بتهمة سب موظف حكومي أثناء تأدية عمله، وتهديد المدعي العام "أكين غورليك" وعائلته.
أكدت وزارة الخارجية التركية أن هجمات الاحتلال الصهيوني على العاصمة السورية دمشق، بعد تدخلاته في جنوب البلاد، تُعدّ محاولة تخريب واضحة لجهود سوريا الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار والأمن في البلاد.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "إنه لا يدعم لا موسكو ولا كييف فيما يتعلق بالأزمة الأوكرانية".