بوليفيا تنتخب رئيسها الجديد وسط تنافس محموم بين مرشحين بارزين

انطلقت الانتخابات العامة في بوليفيا وذلك لاختيار رئيس جديد يقود البلاد لمدة خمس سنوات، إضافة إلى انتخاب نائب الرئيس وأعضاء الكونغرس.
توجه الناخبون في بوليفيا، اليوم، إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد يقود البلاد لمدة خمس سنوات، إضافة إلى انتخاب نائب الرئيس وأعضاء الكونغرس.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في 9 أقاليم بالبلاد، حيث تم تجهيز 3 آلاف و733 مركزاً للتصويت، وسط إجراءات تنظيمية مشددة. ويشارك في السباق الرئاسي 8 مرشحين، غير أن استطلاعات الرأي تشير إلى بروز منافسة حادة بين مرشحين اثنين هما: رجل الأعمال ومرشح التيار الوسط–اليمين صامويل دوريا مدينا (66 عاماً)، والرئيس الأسبق خورخي كويروغا (65 عاماً).
وبحسب القانون الانتخابي في بوليفيا، يفوز المرشح بمنصب الرئاسة من الجولة الأولى إذا حصل على 50% من الأصوات الصحيحة، أو إذا نال 40% على الأقل وتفوق بفارق 10 نقاط على أقرب منافسيه. وفي حال عدم تحقق هذه الشروط، تُحسم المنافسة في جولة ثانية بين المرشحين الأكثر حصولاً على الأصوات.
وتُعد هذه الانتخابات حاسمة لمستقبل بوليفيا السياسي والاقتصادي، حيث تأتي في ظل تحديات اقتصادية داخلية وضغوط اجتماعية متزايدة، فيما يتابع الشارع البوليـفي باهتمام كبير السباق نحو القصر الرئاسي. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
في مقابلة مع "CNN"، انتقد الأمير السعودي الفيصل بشدة سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي تجاه غزة، واعتبر محاصرة المدنيين وطرد الفلسطينيين محاولة لتبرير الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
أدان المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي "عمر تشيليك" مخططات الاحتلال التوسعية في غزة، مؤكداً أنها تمثل جزءًا من سلسلة الجرائم التي ترقى إلى الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.
أكد المقر العام لحزب الهدى، في تقييمه للأجندة السياسية، أن عبارة "يكون الرأس مكشوفًا" الواردة في لائحة الملبس والمظهر المعمول بها منذ عام 2012 تمثل تجسيدًا لعقلية قمعية، مشددًا على ضرورة إعادة النظر في هذه اللائحة.
وجّه رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية "برهان الدين دوران"، إلى جانب عدد من مسؤولي حزب العدالة والتنمية، انتقادات لرئيس حزب الشعب الجمهوري "أوزغور أوزال"، الذي فُتح بحقه تحقيق بتهمة إهانة الرئيس.