الأونروا: أطفال غزة بين الموت والحياة

أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، أن ما لا يقل عن 100 طفل في غزة لقوا حتفهم جراء الجوع وسوء التغذية، فيما قُتل أو جُرح أكثر من 40 ألفاً آخرين في الغارات الجوية.
لفت المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، مؤكداً أن معاناة الأطفال بلغت مستويات غير مقبولة.
وأوضح لازاريني أن ما لا يقل عن 100 طفل فقدوا حياتهم مؤخراً بسبب الجوع وسوء التغذية، فيما قُتل أو أُصيب أكثر من 40 ألف طفل نتيجة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي.
وشدد على ضرورة عدم الصمت إزاء موت الأطفال أو حرمانهم من مستقبلهم، مبيناً أن نحو مليون طفل في غزة يعانون من صدمات نفسية عميقة وحُرموا من التعليم.
ودعا المسؤول الأممي المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل واتخاذ خطوات ملموسة لحماية الأطفال، قائلاً: "أطفال غزة لا أحياء ولا أموات، جيل كامل يختفي بفعل الجوع وسوء التغذية والصدمات النفسية".
وأكدت الأونروا في بيانها أن الوقت ينفد أمام العالم للتحرك، مطالبة بضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل إلى غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدان وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب الأمناء العامين لكل من جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني "بنيامين نتنياهو" حول ما يُسمّى ـ"إسرائيل الكبرى"، معتبرين إياها استهانة خطيرة بالقانون الدولي وتهديداً مباشراً للأمن القومي العربي ولسيادة الدول والأمن الإقليمي والدولي.
بدأ اجتماع الرئيس الأمريكي ترامب مع الرئيس الروسي بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية.
أدى حادث سقوط حافلة نقل المسافرين في واد الحراش، مساء اليوم الجمعة، لوفاة 18 شخصاً وإصابة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، اثنان منهم في حالة حرجة.
انتقد رئيس الحكومة اللبنانية "نواف سلام"، بشدة ما ورد في خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم، الذي رفض فيه تسليم السلاح والاستعداد لما سماه "خوض معركة كربلائية إذا لزم الأمر"، واعتبره "تهديداً مبطناً بالحرب الأهلية وهذا مرفوض تماماً".